كم عِشتُ في الدنيا بقلبِ مُغرَّبٍ
حتى التقيتُكِ فالتقيتُ غرامي
وسكنتُ بيتاً في ضلوعك آمناً
آويتِني، فأضأتُ بَعد ظَلامي
ولقد علِمتُ بكلِ صدقِ أنني
بِوصالنا، قد حُقِقَتْ أحلامي
فكأنما الدنيا وكل أُناسها
ذنبُ، وقربكِ توبة الأيامِ
جميع الحقوق محفوظه © قصائد علاء سالم
تصميم الورشه