ماتَ الشغف
وتناثرت آمالُنا
مثل الشظايا في الطريقِ
فلقاؤنا قد بات سكيناً
وصدرُكِ قد غدا
حقلاً، من الأشواكِ
يؤلمني،
يُغصصني بِريقي
هذي عيونك ربما
وعيون قلبي لم تزل
تلقاك لكنْ دون وهجٍ
أو بريقِ
لا تعتبي…
ما عاد في المقدور شيء
كل ما قد كان فيكِ زهدته
وزهدتُ وصلاً باهتاً
من دونِ لونٍ أو رحيقِ
خمد الحنين بأضلعي
قدرٌ هو البعد الذي يجتاحنا
ويريحنا
من وخزة الجرحِ العميقِ
#علاء_سالم
وتناثرت آمالُنا
مثل الشظايا في الطريقِ
فلقاؤنا قد بات سكيناً
وصدرُكِ قد غدا
حقلاً، من الأشواكِ
يؤلمني،
يُغصصني بِريقي
هذي عيونك ربما
وعيون قلبي لم تزل
تلقاك لكنْ دون وهجٍ
أو بريقِ
لا تعتبي…
ما عاد في المقدور شيء
كل ما قد كان فيكِ زهدته
وزهدتُ وصلاً باهتاً
من دونِ لونٍ أو رحيقِ
خمد الحنين بأضلعي
قدرٌ هو البعد الذي يجتاحنا
ويريحنا
من وخزة الجرحِ العميقِ
#علاء_سالم