يا وردةً عبقت برحيق فاتنتي
أشعلتِ نار الشوق في كبدي
أهدتكِ لي ؟؟ كم أنتِ غاليةٌ
ورقيقة مثل التي تُهدي
لامستِها و سكنتِ في يدها
آهِ فَكمْ قد نلتِ من حسدي
ما عُدتِ مثلَ الوردِ منزلةً
بلْ أنتِ بعضُ عبيرها عندي
يا دُرة الحسنِ يا أعلى منازله