البحث

لوعة





يَقفُ الحنينُ
أمام بابكِ
مِثلما ..
طفلٌ شَرِيدٌ مدَّ للأحلامِ كفَّه
أرضُه الحرمانُ لكنْ
في مدى النجماتِ سَقْفُه
كلما هَبَّتْ رياحُ العشقِ
هزَّتْ خافقي
فبعُمقِه نارٌ
وفي الجنبينِ رَجْفَة
لم يكنْ يدرِ الفُؤادُ
وقد رآكِ حياته
أن التي فيها يهيم
مُغَرِّداً..
ستكون حَتْفَه
*
#علاء_سالم
اقرأ المزيد